الرئيسية » غاليري أناندا.. والفنان مأمون عبد الخالق رحلة في عوالم فاتح المدرس وتلاميذه » إبراهيم الزيدي ومأمون عبد الخالق
شاهد أيضاً
عندما عملتُ طَبيباً بتفويضٍ مِنَ المريض!
قِصّةٌ حقيقيَّة! بدون إسقاط سياسي إنْ أمكن. في شتاء العام 2010 اتصل بي صديقٌ يؤدّي …