الرئيسية » فراس م حسن (صفحه 10)

فراس م حسن

فراس م حسن
قـارئ، مستمع، مشاهد، وكـاتب في أوقـات الفراغ.

زراعة “اللايكات” في الصفحات البور!

مما لا شك فيه أن الفيسبوك قد أضحى عالمنا الواقعي، وكل حياتنا وأصبحت المجموعات هي عائلاتنا وعشائرنا والصفحات الشخصية هي مضافاتنا واللايكات هي الأغنام التي كنا نقدمها للضيوف في مناسف كبيرة، وتجدنا نؤهل ونسهل ونسينا أن “كثر التهلي يجيب الضيف الطكوع”، كما جاء في المثل الشعبي. شخصياً لم أكن أعرف …

أكمل القراءة »

الفنان يوسف عبدلكي يُفاجئ جمهوره بمعرض دمشقي

بعد نحو شهر من ختام فعاليات معرضه في غاليري تانيت في ميونيخ ـ ألمانيا، أُفتتح مساء يوم السبت في العاصمة السورية دمشق معرضاً فنياً للفنان التشكيلي السوري يوسف عبدلكي في غاليري كامل، وشكلت لوحات عبدلكي مفاجأة لجمهوره ومحبيه ممن ازدحمت بهم صالة المعرض، حيث كانت لوحات عبدلكي هذه المرة نمطاً مختلفاً عما …

أكمل القراءة »

قطعان من “الصحفيين”!

إذا أردت أن تصبح صحفياً أو كاتباً، عليك أن تكون قارئاً في بادئ الأمر، لم أذكر قولاً لا يعرفه رواد الصحافة وحتى بعض حملة الأقلام وربما العوام، لكنهم رغم ذلك لا يعملون به ولا يقفون عنده لحظة ويفهمون مراميه، ليس لديهم الوقت الكافي لذلك، لأن جباية اللايكات أهم بكثير من …

أكمل القراءة »

شرق المتوسط!

إن كنت تعيش في بلدان شرق المتوسط أو شمال أفريقيا وبشكل أوضح في البلدان العربية، عليك أن تفكر آلاف المرات قبل أن تخطو أي خطوة لوحدك محاولاً الخروج عن نطاق سير القطيع، ليس في السياسة أو في الموقف السياسي وحسب إنما في كل مناحي الحياة حتى في طريقة لبسك ونوع …

أكمل القراءة »

حوار مع الفنان التشكيلي والنحات الفراتي جمعة الناشف

جمعة الناشف أو «الفراتي» كما يحب أن يُلقّب تيمناً بنهر الفرات الذي وُلد على ضفافه، فنانٌ سوري أبدع في النحت والتشكيل ومازج بينهما حتى غدت أعماله خليطاً فنياً قل نظيره. أخذ من الصخر صلابته ومن الفرات عذوبته، الفن سره الأبدي، لا يُفصح عن أفكاره إلا حين يرفع الستار عن أعماله …

أكمل القراءة »

إن كتبت الأنثى!

ليست غايتي مهاجمة المرأة ما عاذ الله، ولكن في ظل تحول الأمر إلى ظاهرة وجب الوقوف عندها، والحديث عنها، لأن التفاصيل التي بتنا نشاهدها يومياً والقصص التي نسمعها ونعايشها عبر وسائل التواصل الاجتماعي التي غدت هي كل حياتنا تُبشر بضياع البوصلة في كل المجالات ومنها الكتابة بما أنها أصبحت “موضة”. …

أكمل القراءة »

“سهر الورد” لا تموت

إلى الروائي علي عبد الله سعيد: الذئبة ما زالت حيّة، ونحن نراها في حروفك وبريق عينيك. إنهم في بلادي يقتلون الوردة، فيتوه الحلم، وتهيم الروح على وجهها ولا تدري أين المستقر، هم هكذا في بلادي لا يطيقون سماع صوت العنادل فيتلذذون بكتم أنفاسها واقتلاع حناجرها، كذلك يدهسون الورد بكل دم …

أكمل القراءة »

احتفوا بهم أحياء

تربص الموت بمنطقتنا، ولازمها مُلازمة وأراه يتحين الفرص كل فترة للانقضاض على مبدعينا ومثقفينا وكأنه قد تآمر مع كل العالم علينا، وكأن الثقافة لا يكفيها ما يُرتكب بحقها يومياً منذ سنوات وحتى اللحظة، إذ أن تكالب الأمم علينا ترافق مع رحيل متسارع لأغلب الأسماء المهمة في مختلف المجالات، وقد ساهم …

أكمل القراءة »

الفنان نزار علي بدر:  أرسم للفقراء..ولا تعنيني الجهات الرسمية

أين ما وليت وجهك عبر هذه الشبكة العنكبوتية تجد لوحات مميزة قوامها الحجارة، أشكال ورسومات متعددة لن يخطر في ذهن الناظر إليها أنها حجارة تلتقطها يد الفنان السوري نزار علي بدر (اللاذقية 1964) وتصنع منها تحفاً فنية تستحق الوقوف عندها لما تحمله من لمسة إبداعية قل نظيرها في هذا العالم، …

أكمل القراءة »

لست طلال سلمان!

حتماً أنّي لست طلال سلمان، ومجلة قلم رصاص ليست جريدة السفير، لذلك لن يفتح قادة المحاور المتصارعة في الشرق الأوسط والغرب الأقصى أقفال خزائنهم ويغدقون علينا بالأموال كي نبقى على قيد الحرف، ولا نغلق مجلة قلم رصاص بعد ستة أشهر من انطلاقتها، وقد أردنا لها أن تكون صوتاً حُراً مُغايراً لما …

أكمل القراءة »