بعد أن تقلص الدور الوهمي الذي كانت تقوم به المؤسسات الرسمية المعنية بنشر المعرفة (وزارة الثقافة واتحاد الكتّاب)، كان لا بدّ من بدائل، من حيث أن الحياة لا تقبل الفراغ. فتعددت الجمعيات، والملتقيات على اختلاف أسمائها، وانتشرت كالجزر هنا، وهناك. البعض منها تسلق إدارتها، أو مجلس الإدارة نفس الأشخاص الذين …
أكمل القراءة »