فُجع الوسط الثقافي والإعلامي المصري برحيل الكاتب والشاعر والمصور وسام الدويك، وأعرب عدد من المثقفين والكتاب والإعلاميين عن حزنهم برحيل الدويك الذي كان يحظى بمحبة جميع من عرفوه في الوسط الثقافي والأدبي المصري.
ومن أعماله المطبوعة كتاب “التياترجي” و ” أبيض و أسود ” و”مبدعون وثوار”، و ويذكر أن الراحل هو الأخ الاكبر للكاتبة راقية جلال الدويك. كما أقام الدويك معرضاً للتصوير الضوئي، بعنوان “هن” تكريماً للمرأة ودورها.
رحم الله ابني وتلميذي وابن بلدي ..وسام جلال الدويك
فتى الخامسة عشر الذي اكتشفت نبوغه وموهبته منذ كان طالبا بالصف الاول الثانوي رغم عدم تفوقه في مادة الكيمياء التي كنت ادرسها له..ومع ذلك شجعته ووقفت بجواره حتى احبها وتفوق فيها وفي دراسته عموما..رحم الله امه صديقتي..والتي رحلت وتركته برعايتي..واباه هذا الرجل البسيط العظيم الذي رباهم افضل تربية هو واخوته..بعد وفاة والدتهم وتركتهم صغارا
رحم الله وسام الذي كان روحا تحلق بكل المرح رغم كل مآسيه وأحزانه الابدية وضغوط الحياة
د اميمة منير جادو
استاذ باحث اكاديمي وعضو اتحاد كتاب